• ملف المريض (التاريخ والوقت، الاسم، العمر، الجنس، الحالة الاجتماعية، الوظيفة، والعنوان).
• الشكوى الرئيسية.
• تاريخ المرض الحالي، والحالات المزمنة، واستعراض الأنظمة.
• التاريخ الطبي السابق.
• تاريخ العائلة.
• التصوير الطبي السابق.
• التدخل الجراحي السابق.

أهمية التاريخ السريري من حيث تفسير الأشعة الطبية:

• نتيجة للابتكارات التكنولوجية، يمكن توزيع دراسات الصور الطبية الرقمية والاتصالات في الطب عبر المؤسسة الصحية، مما يتيح للأطباء المعالجين الوصول إلى بيانات الصور عندما تكون أكثر قيمة بالنسبة لهم. أدى التوزيع خارج المؤسسة الصحية إلى تفويض تفسير الأشعة الطبية لجميع الأطراف.

• في نظام الرعاية الصحية الحالي، يعتبر التاريخ السريري والمؤشر هما المعلومات الوحيدة التي يقدمها الطبيب المعالج لطبيب الأشعة. وقد أظهرت الدراسات أنه يمكن أن يؤثر ذلك على جودة تفسير فحص الأشعة الطبية من قبل طبيب الأشعة. ان توفير معلومات دقيقة حول الأعراض الحالية والتاريخ الطبي يؤدي إلى تشخيص تفصيلي أكثر دقة، وتقرير أكثر فائدة للأخصائي، وفي الأفضل نتيجة أفضل للمريض.

أمثلة على أهمية التاريخ السريري لتفسير الأشعة الطبية:

• نقص التاريخ السريري المناسب يعتبر عائقًا معروفًا لتفسير فحص الأشعة الطبية. على سبيل المثال: التشوش الزجاجي على CT للصدر عادةً ليس نتيجة محددة؛ ومع ذلك، في حالة المرضى الذين يعانون من نقص في المناعة، يثير الشك بشأن وجود عدوى غير تقليدية.

• قد يكون تضخم العقد الليمفاوية في المنطقة تحت الإبط على الثديين تشخيصًا غير محدد إلا إذا كان هناك تاريخ لحالة التهابية مثل الذئبة أو تاريخ عائلي للسرطان.

تحسين جودة بيانات التاريخ السريري المقدمة لأطباء الأشعة:

• تثقيف الأطباء حول ما يشكل إشارة سريرية كافية والتفاعل مع التقنيين في إكمال الخلفية السريرية.

• الابتكار التكنولوجي الذي يجمع تلقائيًا بيانات خلفية المريض ويقدمها لطبيب الأشعة بطريقة جيدة هو طريق آخر لحل الفجوة في التواصل بين الأطباء المعالجين وأطباء الأشعة.